باريس سان جرمان يعزز صدارته بفوز مثير على مرسيليا في الدوري الفرنسي
المؤلف: «عكاظ» (جدة)09.15.2025
واصل نادي باريس سان جرمان سيطرته المطلقة على منافسات الدوري الفرنسي الممتاز لكرة القدم، وذلك عقب تحقيقه انتصاراً ثميناً على حساب غريمه الأزلي نادي مرسيليا بنتيجة ثلاثة أهداف مقابل هدف وحيد، ضمن فعاليات المرحلة السادسة والعشرين من البطولة، ليوسع بذلك الفارق في صدارته للترتيب العام إلى تسعة عشر نقطة كاملة، ويقترب بخطىً ثابتة وواثقة من الاحتفاظ باللقب للموسم الحالي. ونجح الفريق الباريسي في تجديد فوزه المستحق على نظيره الجنوبي بعد أن تغلب عليه في مباراة الذهاب بثلاثية نظيفة مدوية.
ارتكز فريق باريس سان جرمان في هذا الانتصار العريض على الأداء الاستثنائي الذي قدمه جناحه الفرنسي المتألق عثمان ديمبلي، الذي نجح في تسجيل هدفين جميلين وصنع هدفاً آخر بتمريرة حاسمة لزميله الدولي الإسباني المتميز فابيان رويس، ليرفع ديمبلي رصيده من الأهداف إلى الرقم 22، معززاً بذلك موقعه في صدارة قائمة ترتيب هدافي الدوري. وتمكن فريق مرسيليا من تذليل الفارق وتقليص النتيجة عن طريق مهاجمه الجزائري الموهوب أمين غويري في الدقيقة الحادية والخمسين من عمر المباراة، إلا أن المدافع الإسباني غير المحظوظ بول ليرولا سجل هدفاً بالخطأ في مرماه في الدقيقة السادسة والسبعين، ليمنح بذلك فريق باريس سان جرمان الهدف الثالث الذي حسم نتيجة اللقاء بشكل نهائي.
هذا الفوز الثمين رفع رصيد فريق باريس سان جرمان إلى ثمانية وستين نقطة، متربعاً على عرش الصدارة، بينما بقي فريق مرسيليا في المركز الثاني برصيد تسعة وأربعين نقطة، مما يقلص بشكل كبير من حظوظه في منافسة المتصدر على اللقب. ويأتي هذا الانتصار المثير بعد أيام قليلة فقط من تأهل النادي الباريسي إلى الدور ربع النهائي من بطولة دوري أبطال أوروبا المرموقة، وذلك عقب إقصائه لنادي ليفربول الإنجليزي العريق في دور الستة عشر.
وفي مباراة أخرى ضمن منافسات الدوري الفرنسي، عزز فريق ليون من آماله وفرصته في المنافسة على المراكز المؤهلة للمسابقات الأوروبية في الموسم المقبل، وذلك عقب تحقيقه فوزاً مستحقاً على ضيفه فريق لوهافر بنتيجة أربعة أهداف مقابل هدفين، ليصعد مؤقتاً إلى المركز الخامس في جدول الترتيب العام. افتتح القائد المخضرم ألكسندر لاكازيت التسجيل لفريق ليون من خلال ركلة جزاء ناجحة في الدقيقة الثانية والعشرين، لكن فريق لوهافر تمكن من إدراك التعادل السريع عن طريق لاعبه عبدالله توريه من ركلة جزاء أيضاً في الدقيقة الحادية والثلاثين، ثم أضاف اللاعب جوزويه كازيمير الهدف الثاني لفريقه في الدقيقة الأولى من الوقت بدل الضائع للشوط الأول. ورد فريق ليون بقوة في الشوط الثاني بتسجيل ثلاثة أهداف متتالية عن طريق كل من اللاعب البلجيكي المتألق ماليك فوفانا في الدقيقة الثامنة والسبعين، واللاعب الجورجي الموهوب جورج ميكاوتادزه في الدقيقة الثانية والثمانين، واللاعب الأرجنتيني تياغو ألمادا في الدقيقة السادسة من الوقت بدل الضائع، ليحقق بذلك انتصاره الثالث على التوالي ويرفع رصيده إلى خمسة وأربعين نقطة، بينما بقي فريق لوهافر في المركز السادس عشر برصيد واحد وعشرين نقطة فقط.
وشهدت المواجهة التي جمعت بين فريقي مونبلييه وسانت إتيان أحداثاً مؤسفة واستثنائية أدت إلى إيقاف المباراة بشكل كامل في الدقيقة السابعة والخمسين، وذلك بعد أن قام مشجعو فريق مونبلييه بإلقاء عدد كبير من القنابل الدخانية على أرضية الملعب، في الوقت الذي كان فيه فريق سانت إتيان متقدماً في النتيجة بهدفين نظيفين، سجلهما اللاعب البلجيكي لوكاس ستاسين في الدقيقتين الحادية عشرة والثالثة والخمسين. وزادت الأمور تعقيداً بعد طرد مدافع فريق سانت إتيان ماكسيم بيرناور في الدقيقة الأخيرة من الشوط الأول. وعلى إثر هذه الأحداث، قررت السلطات المختصة عدم استكمال المباراة لأسباب أمنية، على أن يتم اتخاذ القرار النهائي بشأن النتيجة من قبل الجهات المسؤولة في وقت لاحق.
وفي لقاء آخر ضمن منافسات الدوري الفرنسي، واصل فريق ستراسبورغ تقديم عروضه القوية والإيجابية بتحقيق فوزه الثالث على التوالي، وذلك بتغلبه على فريق تولوز بنتيجة هدفين مقابل هدف وحيد، ليصعد إلى المركز السابع في جدول الترتيب برصيد ثلاثة وأربعين نقطة، فيما تجمد رصيد فريق تولوز عند أربعة وثلاثين نقطة في المركز العاشر. كما انتهت المواجهة التي جمعت بين فريقي بريست ورينس بالتعادل السلبي بدون أهداف، في مباراة شهدت طرد المدافع المالي ماساديو حيدرا في الدقيقة الأولى من الوقت المحتسب بدل الضائع، ليرفع فريق بريست رصيده إلى سبعة وثلاثين نقطة في المركز التاسع، بينما بقي فريق رينس في المركز الخامس عشر برصيد ثلاثة وعشرين نقطة.
ارتكز فريق باريس سان جرمان في هذا الانتصار العريض على الأداء الاستثنائي الذي قدمه جناحه الفرنسي المتألق عثمان ديمبلي، الذي نجح في تسجيل هدفين جميلين وصنع هدفاً آخر بتمريرة حاسمة لزميله الدولي الإسباني المتميز فابيان رويس، ليرفع ديمبلي رصيده من الأهداف إلى الرقم 22، معززاً بذلك موقعه في صدارة قائمة ترتيب هدافي الدوري. وتمكن فريق مرسيليا من تذليل الفارق وتقليص النتيجة عن طريق مهاجمه الجزائري الموهوب أمين غويري في الدقيقة الحادية والخمسين من عمر المباراة، إلا أن المدافع الإسباني غير المحظوظ بول ليرولا سجل هدفاً بالخطأ في مرماه في الدقيقة السادسة والسبعين، ليمنح بذلك فريق باريس سان جرمان الهدف الثالث الذي حسم نتيجة اللقاء بشكل نهائي.
هذا الفوز الثمين رفع رصيد فريق باريس سان جرمان إلى ثمانية وستين نقطة، متربعاً على عرش الصدارة، بينما بقي فريق مرسيليا في المركز الثاني برصيد تسعة وأربعين نقطة، مما يقلص بشكل كبير من حظوظه في منافسة المتصدر على اللقب. ويأتي هذا الانتصار المثير بعد أيام قليلة فقط من تأهل النادي الباريسي إلى الدور ربع النهائي من بطولة دوري أبطال أوروبا المرموقة، وذلك عقب إقصائه لنادي ليفربول الإنجليزي العريق في دور الستة عشر.
وفي مباراة أخرى ضمن منافسات الدوري الفرنسي، عزز فريق ليون من آماله وفرصته في المنافسة على المراكز المؤهلة للمسابقات الأوروبية في الموسم المقبل، وذلك عقب تحقيقه فوزاً مستحقاً على ضيفه فريق لوهافر بنتيجة أربعة أهداف مقابل هدفين، ليصعد مؤقتاً إلى المركز الخامس في جدول الترتيب العام. افتتح القائد المخضرم ألكسندر لاكازيت التسجيل لفريق ليون من خلال ركلة جزاء ناجحة في الدقيقة الثانية والعشرين، لكن فريق لوهافر تمكن من إدراك التعادل السريع عن طريق لاعبه عبدالله توريه من ركلة جزاء أيضاً في الدقيقة الحادية والثلاثين، ثم أضاف اللاعب جوزويه كازيمير الهدف الثاني لفريقه في الدقيقة الأولى من الوقت بدل الضائع للشوط الأول. ورد فريق ليون بقوة في الشوط الثاني بتسجيل ثلاثة أهداف متتالية عن طريق كل من اللاعب البلجيكي المتألق ماليك فوفانا في الدقيقة الثامنة والسبعين، واللاعب الجورجي الموهوب جورج ميكاوتادزه في الدقيقة الثانية والثمانين، واللاعب الأرجنتيني تياغو ألمادا في الدقيقة السادسة من الوقت بدل الضائع، ليحقق بذلك انتصاره الثالث على التوالي ويرفع رصيده إلى خمسة وأربعين نقطة، بينما بقي فريق لوهافر في المركز السادس عشر برصيد واحد وعشرين نقطة فقط.
وشهدت المواجهة التي جمعت بين فريقي مونبلييه وسانت إتيان أحداثاً مؤسفة واستثنائية أدت إلى إيقاف المباراة بشكل كامل في الدقيقة السابعة والخمسين، وذلك بعد أن قام مشجعو فريق مونبلييه بإلقاء عدد كبير من القنابل الدخانية على أرضية الملعب، في الوقت الذي كان فيه فريق سانت إتيان متقدماً في النتيجة بهدفين نظيفين، سجلهما اللاعب البلجيكي لوكاس ستاسين في الدقيقتين الحادية عشرة والثالثة والخمسين. وزادت الأمور تعقيداً بعد طرد مدافع فريق سانت إتيان ماكسيم بيرناور في الدقيقة الأخيرة من الشوط الأول. وعلى إثر هذه الأحداث، قررت السلطات المختصة عدم استكمال المباراة لأسباب أمنية، على أن يتم اتخاذ القرار النهائي بشأن النتيجة من قبل الجهات المسؤولة في وقت لاحق.
وفي لقاء آخر ضمن منافسات الدوري الفرنسي، واصل فريق ستراسبورغ تقديم عروضه القوية والإيجابية بتحقيق فوزه الثالث على التوالي، وذلك بتغلبه على فريق تولوز بنتيجة هدفين مقابل هدف وحيد، ليصعد إلى المركز السابع في جدول الترتيب برصيد ثلاثة وأربعين نقطة، فيما تجمد رصيد فريق تولوز عند أربعة وثلاثين نقطة في المركز العاشر. كما انتهت المواجهة التي جمعت بين فريقي بريست ورينس بالتعادل السلبي بدون أهداف، في مباراة شهدت طرد المدافع المالي ماساديو حيدرا في الدقيقة الأولى من الوقت المحتسب بدل الضائع، ليرفع فريق بريست رصيده إلى سبعة وثلاثين نقطة في المركز التاسع، بينما بقي فريق رينس في المركز الخامس عشر برصيد ثلاثة وعشرين نقطة.